Asia1 - الفوركس الصرف

في حين كانت الورقة الجديدة هناك، اقتحم مكتب الفوركس موجة من النشاط عندما أصبح واضحا أن المملكة المتحدة كانت تتجه إلى خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في حوالي الساعة 11:30 صباحا. عندما تراجع الجنيه البريطاني مرة أخرى، واحدة من المتعاملين تمزقت: سياو لياو، سياو لياو. (هوكين لجنونها.) في كل مرة، وتحدث التجار في أصوات مرتفعة كما تم تغرقها عن طريق المكالمات الهاتفية. كان المزاج متوترا لدرجة أنه حتى أخذ أوامر الغداء أصبح مهمة شاقة. وقد تم إغراق العاملات عندما سألت المتعاملين عن الغداء. وكان الاختيار في نهاية المطاف إلى أن يتم بين الأرز لحم الخنزير المشوي والأرز شار سيو. تاجر واحد غاب عن الذهن طلب للحصول على شارو بو. وكان الوضع مزاجيا في البنوك وشركات الوساطة الأخرى. وفي بنك دبس، تخلى فريقه الكامل من المتداولين عن الغداء رغم بدء العمل في الساعة السادسة صباحا للتعامل مع الحجم الكبير من النشاط، وفقا لما قاله السيد أندرو نغ رئيس الخزينة والأسواق. وقال إيغ ماركيت استراتيجي برنارد أو: لقد رأينا بالتأكيد الكثير من النشاط بالمقارنة مع الأيام العادية. وشهد التصويت على مغادرة الاتحاد الأوروبي الحوض الاسترليني إلى أدنى مستوى له منذ 30 عاما مقابل الدولار الأمريكي. وفى جميع انحاء العالم، تعرضت اسواق الاسهم الاسيوية، بما فى ذلك مؤشر نيكى للاوراق المالية فى اليابان ومؤشر هانغ سنج فى هونج كونج ومؤشر ستريتس تايمز هنا للضرب. وفي حين يتوقع أن يؤثر عدم اليقين في أعقاب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على الاقتصاد العالمي، يتوقع السيد أو أن يكون التأثير على اقتصادنا أكثر صامتة. معظم شركاتنا في سنغافورة لديها أعمالهم تتركز في آسيا والمحيط الهادئ، وربما الولايات المتحدة، وبعض أجزاء من أوروبا. ولكن (تركيز الأعمال في المملكة المتحدة) ليست كبيرة بما فيه الكفاية لتسبب ضررا كبيرا. وقال السيد أدريان أنغ، المؤسس المشارك لشركة ستار ديلز غاليري، والمتخصصة في استيراد السيارات الفاخرة الأوروبية واليابانية، أن أسهمه تتضمن عددا قليلا من السيارات المستوردة من المملكة المتحدة. تلك السيارات التي هي بالفعل هنا سوف تحصل على ضرب لأنها تكلف الآن أقل بالمقارنة مع السعر الذي تم شراؤها في. ولكن تكسب بعض، تفقد بعض. المزيد من الناس قد تبدأ في النظر في شراء السيارات الأوروبية الآن أنها أرخص. وقال ان الاعمال قد تكون افضل. على الرغم من عدم اليقين حول مفاوضات المملكة المتحدة لاتفاقات تجارية جديدة، وقال انه يبقى إيجابيا. ما يحدث بسبب خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي خارج سيطرتنا. لديك للتكيف مع الوضع ولا نتوقع أن الوضع للتكيف مع لكم. حتى في الطلب، الجنيه هو من المخزون حتى قبل التصويت بريكسيت أكد أن المملكة المتحدة ستغادر الاتحاد الأوروبي، العديد من صرافون المال في سنغافورة توقفت عن بيع الجنيه البريطاني تحسبا لاسترليني أخذ الجنيه مقابل العملات الأخرى وهكذا فقد تراجع الجنيه الإسترليني في وقت لاحق إلى أدنى مستوى له منذ 30 عاما مقابل الدولار الأمريكي. في سنغافورة. فإن الجنيه الإسترليني، الذي افتتح التداول عند S1.99 صباح أمس، قد انخفض إلى أدنى مستوى له على مدار اليوم عند S1.80 بحلول الساعة 12.30. وبحلول ذلك الوقت، كان العديد من الناس يأملون في الحصول على النقود على الجنيه الانزلاق كان بخيبة أمل بعد أن رفضت من قبل صرافون الذين رفضوا بيع أو ادعى أنهم ليس لديهم المزيد من الأسهم. السيد محمد سلطان، 57 عاما، الذي يملك تريبل ستار إكسهانج في هولاند فيلاج كان واحدا من أولئك الذين رفضوا البيع. وكان قد اشترى S20،000 جنيه استرليني، بسعر S1.95 لكل منهما، يوم الاربعاء تحسبا لرفض الناخبين البريطانيين خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مما كان من شأنه أن يعزز قيمة الجنيه الاسترليني. ولكن مع التصويت يسير على الطريق الآخر، قرر السيد سلطان وقف تداول الجنيه حتى يتسلق مرة أخرى إلى S1.90 على الأقل. وقال لورقة جديدة: سوء الخسارة إذا كنت بيع مخزوناتي من الجنيه الآن. وقد طلب العملاء للحصول على سعر، ولكن قلت لهم أن إم لا التداول الآن. وقال صرافون آخرون إنهم نفدوا العملة بعد أن قطعت الطيور المبكرة أسهمها. وهناك الكثير من الناس يريدون تغيير المال، ولكن ثيريس لا الأسهم، وقال السيد محمد رفيق، صاحب كليفورد الأحجار الكريمة أمب الصرف. وكان هذا المعدل متقلبا جدا، حتى قبل ظهور النتائج. معظم الصرافين يخسرون. عندما زار الحزب الوطني الانتقالي "أركيد" في رافلز بليس، قال ستة من 11 صرافا هناك أنهم غير متاحين. طوابير طويلة شكلت في أولئك الذين كانوا لا يزالون بيع الاسترليني، مع بعض الزبائن الانتظار لمدة ساعتين تقريبا لدورهم. كانت السنغافورية البالغة من العمر 29 عاما، التي أرادت أن تعرف فقط باسم السيدة فيكنيس، أكبر عميل لرشا تريدرز - اشترت مبلغ 16000 جنيه استرليني عند S1.91 لكل منهما. وقالت السيدة فيكنيس، التي تسعى للحصول على درجة الماجستير في القانون في كلية لندن للاقتصاد، ل تنب: إيف كان رصد الانتخابات وانتظر بضعة أشهر لتغيير أموالي. ولكن استطلاعات الرأي، التي توقعت في معظمها أن تبقى المملكة المتحدة (في الاتحاد الأوروبي)، ورنت أن دقيقة. ربما لها أيضا قليلا من الحظ. خبراء العملة لا يستبعدون المزيد من الغطس في الجنيه الاسترليني، مع إمانويل نغ الاقتصادي الاقتصادي في بنك أوكبك، متوقعا أن ينخفض ​​إلى S1.30. وفي مجال النقد الأجنبي، نتوقع أن تبقى البنوك المركزية العالمية في متناول اليد لتخفيف التقلبات السلسة واحتمال توفر فائض السيولة إذا لزم الأمر. مع غزو الجنيه البريطاني إلى أدنى مستوياته منذ 30 عاما بعد فوز الإجازة استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي، ليس هناك وقت أفضل لشراء جنيه. غير ان اسعار الصرف الاخيرة لم تقدم بعد الى الصرافين هنا. إذا كنت أتساءل لماذا، مراسل الأعمال لي شين إن لديه الجواب. في ذي أركيد أت رافلز بلاس، كان أفضل سعر للجنيه إلى سينغدولار من قبل الصرافين 1.885، مع تحوم أغلبية عند علامة 1.90. وقال الصرافون لصحيفة "ستريتس تايمز" إنهم سيأخذون بعض الوقت ليعكسوا سعر الفائدة بين البنوك الحالي البالغ 1.82، مضيفا أن السعر الذي يمكن أن يقدمونه يعتمد أيضا على ما إذا كان الاسترليني يستقر. وقال السيد أرشد حسن، مدير شركة شين الدولية للصرافة إن أسعاره تتقرر بناء على سعر التكلفة الذي يحصل فيه على إمداداته من مورد بالجملة أو بنك. وقال إن مورديه يستشهدون به بأسعار أعلى من أسعار الفائدة فيما بين المصارف لأنهم أيضا لا يرغبون في الخسارة استنادا إلى المعدلات التي اشتروا بها إمداداتهم من الجنيهات. وقال: في الغالب لعملات مجموعة السبعة، نحن نعتمد على البنوك للأسهم. ولا تزال البنوك غير مقتنعة بأن التقلبات قد تراجعت، على الأقل خلال الأيام القليلة القادمة. وهم غير متأكدين ما إذا كانوا يستطيعون بيع العملة بالمعدلات التي يحصلون عليها. وبالنسبة للموردين الذين يشترون العملات بمئات الآلاف من الدولارات، فإنهم سيقفون خسائر كبيرة إذا كانوا يبيعون لأرخص بكثير، خاصة إذا انتعشت الأسواق. وأضاف أن الأسواق الأوروبية لم يكن لديها سوى يوم واحد كامل من التداول حتى الآن حتى الموردين والمراقبين سوف يراقب لمعرفة ما إذا كان الجنيه يستقر. هناك رابطة من الصرافين الماليين في سنغافورة، لكنها لا تقرر أسعار الفائدة. وقال المراقبون انهم قرروا أسعارهم الخاصة على أساس تكلفة مخزوناتهم وطلب العملاء. وقال حسن إنه كان يحقق ارتفاعا كبيرا في التحقيقات، لكنه قال إنه يشك في أن الزبائن سوف يعضون ما لم يمنحه له المورد حوالي 1.85. وقال السيد محمد رفيق، مدير "أركيد ماني تشانجرز" إن العملة يجب استيرادها من الخارج، وهناك عوامل مختلفة ساهمت في التكلفة التي تبيعها البنوك إلى الصرافين، مثل تكاليف التأمين والشحن. وقال انه قد يستغرق الامر ما يصل الى اسبوع لانخفاض اسعار الفائدة بين البنوك.